- اشارة
- لطبعة الثانیة مزیدة ومنقحة
- مقدمة
- الفصل الأول :تعریف الشفاعة وتاریخها
- الفصل الثانی :تحریف الیهود والنصاری للشفاعة
- الفصل الثالث :الشفاعة عند عرب الجاهلیة
- اشارة
- عبد العرب الأصنام أملاً بشفاعتهن
- مکانة اللات والعزی عند مشرکی العرب
- الیمین الرسمی المقدس عند قریش باللات والعزی
- المسألة... بعض الصحابة کانوا یقسمون باللات والعزی !
- الأسئلة
- اعتقاد قریش بنفع اللات والعزی وضرهما
- مصادرنا تروی بغض النبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم )لأصنام قریش
- وتمسک سدنة اللات والعزی بهما إلی آخر نفس
- وحطم النبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم )کل الأصنام
- واخترعت قریش قصة الغرانیق انتصاراًلللات والعزی
- قال المجلسی فی بحار الأنوار:17/56:
- البخاری ومسلم رویا فریة الغرانیق
- نماذج من ردود علماء مذهب أهل البیت (علیهم السّلام) علی فریة الغرانیق
- تنبؤ عمیق للنبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم )حول اللات والعزی
- الفصل الرابع :آیات الشفاعة فی القرآن
- اشارة
- الشفاعة الحسنة والشفاعة السیئة فی الدنیا
- الشفعاء یوم القیامة یشفعون بعهد من الله تعالی
- الأولیاء المکرمون ینفعون موالیهم بشفاعتهم
- عباد الله المکرمون کلهم شفعاء
- الشهداء بالحق شفعاء
- الملائکة یشفعون للناس بإذن الله تعالی
- الشفیع الأکبر(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- لا شفاعة من دون الله تعالی
- لا شفاعة إلا بإذنه ومن بعد إذنه
- الشفعاء المزعومون لا شفاعة لهم
- لا شفاعة فی یوم القیامة کشفاعة الدنیا
- الکفار یبحثون بحثاً حثیثاً عن الشفعاء
- لا شفاعة للظالمین
- الفصل الخامس :شفاعة نبینا (صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- اشارة
- تفسیر ( المقام المحمود ) لنبینا (صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- مصادرنا تصف المقام المحمود لنبینا (صلّی الله علیه و آله وسلّم )فی المحشر
- تفسیر إخواننا السنیین القریب من تفسیرنا
- تفسیرهم الذی فیه تجسیم
- القعود علی العرش فکرة یهودیة مسیحیة
- انتقاد بعض علماء السنة التفسیر بالقعود علی العرش
- تفسیر قوله تعالی ( ولسوف یعطیک ربک فترضی )
- تفسیر الآیة بالعطاء الالهی الاعم من الشفاعة
- تفسیرها بالشفاعة لامته أو بالشفاعة مطلقاً
- تفسیرها بشفاعة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )لأهل بیته خاصة
- تفسیرها بشفاعة النبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم ) لجمیع أمته !
- ملاحظتان
- الفصل السادس :حدود الشفاعة
- اشارة
- حدود الشفاعة
- المذاهب فی حدود الشفاعة ( من ارتضی )
- حدود الشفاعة عند أهل البیت (علیهم السلام)
- أصناف من الناس موعودون بالشفاعة
- اشارة
- 1 - من قضی لأخیه المؤمن حاجة
- 2 - من سعی فی حوائج ذریة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- 3 - من زار قبر النبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- 4-من زار أخاه المؤمن لوجه الله تعالی
- 5 - من یدعو للمؤمنین
- 6 - شفاعة الملائکة لأهل مجلس الدعاء
- 7 - من شیع جنازة مسلم
- 8 - من حفظ علی أمتی أربعین حدیثاً
- 9 - من عاهد أخاه المؤمن علی الشفاعة
- 10 - مجموعة أعمال وصفات توجب الشفاعة
- أصناف لا تنالهم الشفاعة
- 1-السلطان الظالم الغشوم
- 2 - المنان والبخیل والنمام
- اشارة
- الذین یخرجون من النار بالشفاعة یکونون أدنی درجة
- رأی السنیین القریب من رأی أهل البیت (علیهم السّلام)
- اشارة
- 1 - من قضی لاخیه حاجة
- 2 - من صلی علی النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- 3-من زار قبر النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- 4 - من دعا للنبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم ) بالوسیلة
- 5 - من حفظ من أحادیث النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )أربعین حدیثاً
- 6 - من حفظ أسماء الله الحسنی
- 7 - من قرأ بعض سور القرآن
- اشارة
- 1 - السلطان الظلوم الغشوم
- 2 - الذی یکذب علی النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- 3 - الذی یبغض ذریة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )أو یظلمهم
- 4 - أصحاب البدع المخالفین للسنة
- 5 - من طلب العلم للدنیا أو طلب الدنیا بعمل الآخرة
- 6 - من یؤذی جیرانه
- 7 - الذی یسی إدارة من تحت یده
- 8 - المتکبر ولو مثقال حبة خردل
- 9 - من قتل نفسه
- 10 - من نبت لحمه من سحت
- 11 - من زنی بذات محرم
- 12 - من نسب نفسه إلی غیر أبیه
- 13 - مدمن الخمر وقاطع الرحم والنمام وقاسی القلب . . . الخ .
- 14 - الذی یقتل أحداً من أهل الذمة
- 15-الذی یغش العرب
- 16 - اللعان الفحاش
- 17 - ورووا أن أکثر النساء فی النار
- 18 - ورووا فی من أطال إزاره أو ثوبه
- شرط الشفاعة فی المظالم الشخصیة
- الفصل السابع :توسیعات الشفاعة عند الخلیفة عمر وأتباعه
- اشارة
- توسیعات الشفاعة عند الخلیفة عمر وأتباعه
- اشارة
- الرأی الأول: أن الشفاعة تشمل کل من شهد الشهادتین حتی الطلقاء والمنافقین !
- الرأی الثانی: أن الشفاعة تشمل کل من شهد بتوحید الله تعالی حتی لو کفر بنبوة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم ) !
- الرأی الثالث: أن الشفاعة تشمل جمیع الخلق !
- الرأی الرابع أن العقاب فی الآخرة ینتهی کلیاً وأن جهنم تفنی وینقل أهلها إلی الجنة !
- آراء المسلمین فی آیات الخلود وأحادیثه
- أجمع المسلمون علی خلود الکفار فی جهنم
- الروایات التی توافق هذا الرأی عند إخواننا السنیین
- سبب خلود أهل النار فیها
- آیات الخلود فی الجنة والنار
- عدم خلود الموحدین فی النار فی مصادرنا
- عدم خلود الموحدین فی النار فی مصادر السنیین
- روایات فی الصحاح تقول بخلود الموحدین فی النار
- ما دل من مصادرنا علی أن الدار الآخرة لا موت فیها
- ما دل من مصادر السنیین علی أن الدار الآخرة لا موت فیها
- عودة إلی رأی عمر بفناء النار
- الجهمیة أخذت من الخلیفة عمر
- والمرجئة أخذوا من عمر
- وابن العاص أخذ من عمر
- ورووا عن ابن مسعود أنه وافق عمر
- والشعبی أخذ من عمر
- والمعتزلة أخذت من عمر
- والجاحظ أخذ من عمر
- وابن عربی والجیلی أخذاً من عمر
- أما عمر فقد أخذ من کعب الأحبار والیهود
- عمر ینظر إلی کعب کأنه نبی ویتلقی منه
- الفصل الثامن: شفاعات وحرمانات غیر معقولة روتها مصادر السنیین
- اشارة
- النوع الأول: شفاعة اثنین لصاحب الجنازة
- النوع الثانی: شفاعة النبی للظالمین من الامة
- النوع الثالث: نظریة فداء المسلمین بالیهود والنصاری !
- النوع الرابع: إسقاط المحرمات عن أهل بدر
- النوع الخامس: حرمان من سب الصحابة من الشفاعة
- النوع السادس: الدخول إلی جهنم لتحلیل القسم الالهی بأن یملاها
- النوع السابع: حرمان من الشفاعة بسبب صبغ الشعر
- النوع الثامن: مرسوم بحرمان الزوجة التی تطلب الطلاق
- الفصل التاسع :محاولة القرشیین حرمان بنی هاشم من شفاعة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- اشارة
- محاولة القرشیین حرمان بنی هاشم من شفاعة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- حساسیة قریش من أسرة النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- حادثةٌ خطیرةٌ ، عَتَّمَتْهَا الصحاح
- باب من برک علی رکبتیه عند الإمام أو المحدث:
- براعة البخاری فی تضییع القضیة
- ماذا قال کبار الشراح ؟
- الحادثة فی بعض روایات أهل البیت (علیهم السّلام)
- وسعوا شفاعة النبی للیهود والنصاری ولم یسمحوا أن تشمل أسرته !!
- روایات أخری غیر منطقیة أیضاً
- أغرب شفاعة اخترعها القرشیون لرئیس بنی هاشم
- بماذا یفسرون قول النبی(صلّی الله علیه و آله وسلّم )سأبلها ببلالها
- ضحضاح النور لا ضحضاح النار
- محاولتهم التخلص من الوعد النبوی لبنی هاشم
- عمل المعروف ینجی الکفار من النار إلا أبا طالب
- أحادیث نجت من الرقابة القرشیة
- بخلهم علی أبی طالب وخدیجة وسخاؤهم علی غیرهما
- أهم الأدلة علی إیمان أبی طالب
- الفصل العاشر :ولادة المذاهب المنحرفة من أفکار توسیع الشفاعة
- اشارة
- عمل الیهود علی إسقاط المحرمات من الأدیان
- إخبار النبی (صلّی الله علیه و آله وسلّم ) بظهور المرجئة والقدریة وتحذیره منهم
- تعریف المرجئة ومذهبهم
- المرجئة ولدوا من عهد الخلیفة عمر
- أول من تصدی لمذهب المرجئة علی (علیه السّلام)
- کان المرجئة خداماً لبنی أمیة ومبررین لجرائمهم
- تورُّط أصحاب المذاهب الأربعة فی الإرجاء
- تورُّط أصحاب الصحاح الستة فی الارجاء
- حب المستشرقین للمرجئة وحزنهم علیهم
- المرجئة والجبریة شقیقان لاب وأم
- القدریة المفوضة ( الذین ینفون القدر)
- القدریة الجبریة ( الذین یثبتون القدر )
- القدر عند أهل البیت (علیهم السّلام) : لا جبر ولا تفویض
- ردة فعل الخوارج علی توسیع الدولة للشفاعة
- تبادل المواقع بین الخوارج والمرجئة !
- المعتزلة مثقفون متوسطون بین الدولة والخوارج
- الصغائر تغفر والکبائر لا تغفر إلا بالتوبة
- وصاحب الکبیرة فی النار ولا تشمله الشفاعة
- الفصل الحادی عشر : المزید من تأثیر الإسرائیلیات علی أحادیث الشفاعة
- اشارة
- اتفق الجمیع نظریاً علی أن الشفاعة من مختصات نبینا(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- نبینا(صلّی الله علیه و آله وسلّم )أول شافع یوم القیامة
- الأحادیث الموافقة لمذهبنا فی مصادر السنیین
- الأحادیث المتأثرة بالاسرائیلیات فی مصادر السنیین
- شرط الشیخین ، وفیه أمورٌ وتفصیلاتٌ غیر معقولة ، جاء فیه:
- البخاری یفضل أنبیاء بنی إسرائیل علی نبینا(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- أحسن تصور فی مصادر السنیین عن شفاعة نبینا(صلّی الله علیه و آله وسلّم )
- مسألتا: الذبیح وأول من یکسی کسوة الجنة یوم القیامة
- الفصل الثانی عشر : شفاعة الملائکة والأنبیاء والعلماء والشهداء
- الفصل الثالث عشر : شفاعة القرآن ، والکعبة ، والحجاج ، والزوار وأصناف أخری من الناس...
- فهرس المجلد الثالث من کتاب العقائد الإسلامیة
العقائد الاسلامیه المجلد 3
اشاره
سرشناسه : کورانی، علی، 1944 - م.Kurani,Ali
عنوان و نام پدیدآور : العقائد الاسلامیه/ [علی الکورانی العاملی]
مشخصات نشر : قم: مرکز المصطفی للدراسات الاسلامیه،1422ق.= 1380.
مشخصات ظاهری : 108ص.
یادداشت : عربی.
موضوع : کتاب های چاپی -- فهرست ها
موضوع : عقائد شیعه
رده بندی کنگره : Z7835/ک9م6 1380
رده بندی دیویی : 016/297
ص: 1